Children raising their hands in a classroom

مركز الموارد الخاص بمشروع «العب وتعلَّم»

الأدوات والموارد والبحوث والمواد المستخدمة في برامج تنمية الطفولة المبكرة الحضورية، الموجهة للأطفال المتأثرين بالنزاعات والأزمات، في إطار مشروع «العب وتعلَّم».

English

مشروع «العب وتعلّم» هو برنامج إنساني مبتكر، تم تطويره بالتعاون بين «ورشة سمسم»، ومنظمة «براك»، ولجنة الإنقاذ الدولية، ومؤسسة Global TIES for Children التابعة لجامعة نيويورك. يهدف هذا المشروع إلى الاستفادة من قوة اللعب لتوفير تجربة تعلّم مبكر، تُعتبر أساسية للأطفال ومقدمي الرعاية المتأثرين بأزمة اللجوء في مجتمعات الروهينغا واللاجئين السوريين.

تمكن البرنامج، الذي تم تنفيذه بدعم من مؤسسة LEGO Foundation، من الوصول إلى 2.5 مليون شخص في منازلهم، كما في المراكز الصحية والمساحات المخصصة للعب، بين عامي 2018 و2024. كما تمكن من التأثير في 31 مليون طفل إضافي، من خلال بثّ محتوى تعليمي ملائم من الناحية الثقافية.

تتوفر موارد متعددة تشرح «ماهية» تنمية الطفولة المبكرة و«الأسباب» التي تدعو إلى تقديم هذه البرامج إلى الأطفال والعائلات المتأثرة بالنزاعات والأزمات.

يشارك مشروع «العب وتعلّم» الموارد والمحتويات والأدوات الفنية والمتعلقة بالبرامج التي استخدمناها في كل من بنغلادش ولبنان والأردن وغيرها من الدول، وذلك بهدف تزويد ممارسي تنمية الطفولة المبكرة ببعض المرئيات والمعلومات بشأن «كيفية تطبيق البرامج».

كما اخترنا مجموعة من الموارد الفريدة التي قد تعود بالفائدة على الممارسين الآخرين.

وفي هذه الصفحة، ستجد محتوى وأدوات ومواد:

• تعبّر عن آراء الممارسين وترفع صوتهم؛
• تتوفر بعدة لغات؛
• تقدم استراتيجيات ونصائح عملية؛
• غنية بالأمثلة؛
• موجزة وعملية؛
• قابلة للتكييف مع سياقات متنوعة.

Grover playing with a child in a school.
دليل البرنامج
اطلع على الأنشطة، وأدلة التدريب، وأدوات المراقبة، والمناهج التعليمية، وغيرها من المواد من مختلف أنواع برامج تنمية الطفولة المبكرة، وقم بتنزيلها.
A grown-up reading to his child.
مجموعات الموارد
استكشف مواد البرامج ومواردها الفنية بحسب الموضوع.

Children playing in a classroom in Cox's Bazar.
التكامل عبر القطاعات

ينشط مشروع «العب وتعلَّم» في قطاعات الرعاية الصحية، والدعم النفسي-الاجتماعي، والتعليم، والحماية.القِ نظرة على الموارد والبرامج المنظمة بحسب القطاعات.